-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)
-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:41438 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:2

إنني من المتصفحين لأجوبتكم علي الصفحة العقائدية ولاحظت ما يلي :
الصفحة العقائدية رقم 29 .
السؤال الرابع :
( ثالثاً ) :هل تزوج أولاد آدم من أخواتهم ( كل من التوأم الآخر ) أم تزوج الأولاد من بنات أخريات ؟
وكان الجواب من فضيلة الشيخ هو :
الصحيح المعتمد لدي الإمامية بحسب روايات أهل البيت (ع) وهم أدري بما في البيت ، هو أن الله تعالي أتي لهابيل بحورية ولقابيل بجنية تمثلت وتكشفت كل منهما فتزوجا بهما ثم تناكح ما خرج من بطنهما من أبناء وبنات العم وتكثر النسل .
والملاحظة هي : أن هذا الرأي يخالف تماماً ما يقوله أحد كبار خطباء الطائفة في الوقت الحاضر وهو الشيخ الدكتور أحمد الوائلي حفظه الله حيث يقول بما مضمونة :
أولاً: إن هذا كلام اليهود والإسرائيليات وهو كلام غير مقبول لعدة أمور :
1 ـ : أن الجنية ليست من جنس الإنسان حتي يتزوجها الإنسي .
2 ـ : الأدلة التي يقول بها أصحاب هذا الرأي غير ناهضة وليست لها علاقة لقوله تعالي: ( جعل لكم من أنفسكم أزواجا ) أي من نوعكم وجنسكم .
فالجنية مخلوقة من نار والإنسي مخلوق من طين ، وهاتين الطبيعتين مختلفتين كل عن الآخر حيث أن للإنس خواص تختلف عن خواص الجن .
فهذا الكلام لا يمكن قبوله في حال من الأحوال . ويقول الدكتور أيضاً :نحن بدون هذه الكيفية من الزواج واقعين في الضيم ، فكيف عندما يكون أحدهم أبن حورية والأخر أبن جنية.وهل الله عاجز عن إيجاد حل آخر ؟!
فكما خلق الله حواء من التراب لآدم (ع) هل هو عاجز عن خلق آخرين وهذا لزوم مالا يلزم لأن الله قادر علي فعل كل شيء .
كيف لنا أن نوفق بين كل من القولين علي ما بهما من اختلاف جذري وبأيهما يجب أن نأخذ ، علماً بأن كلام الدكتور ( حفظه الله ) يتفق مع ما جاء به الدين وأقرب للعقل.
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
كلام الدكتور حفظه الله تعالي ورعاه بجميل عنايته هو القول الثاني لدي علماء الامامية وقد اختاره جمع منهم كالعلامة الطباطبائي في تفسير الميزان وغيره ولكن مشهور علماء الامامية هم علي القول الأول تبعاً لجملة من روايات أهل البيت ( عليهم السلام ) وان كان بعض الروايات عنهم قد وردت بمفاد القول الثاني من تزوّج الاخوات بالاخوان الذي هو قول وروايات العامة ، لكنها محمولة علي التقية ، أما الأدلة التي استند اليها : فأما الأول : فليس كل ما تقول به اليهود مما يوافق الحق والقرآن الكريم هو مرفوض أليس هم يقولون بنبوة النبي موسي وابراهيم واسحاق ويعقوب فهل اللازم رفض ذلك .
وأما الثاني : فكون الجن ليس من جنس الانسان لا يمنع من حصول النكاح ويشير إلي ذلك قوله تعالي في سورة الرحمن ( فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولاجان ) وقوله ( حور مقصورات في الخيام ... لم يطمثهن انس قبلهم ولاجان ) حيث يظهر منه أن الحور العين مع كونهم من جنس يختلف عن الإنس والجن إلا أنه مجمع مشترك بين الجنسين لإمكان حصول النكاح ، وهذا يعزز امكان حصوله بين الجنسين فيما بينهما كما هو مقرر مسلم عند من يتعاطي الصلة بالجن من انهم بامكانهم التكثف والتجسد والتشكل بأشكال مختلفة كما تشير إليه سورة الانفال حيث تشير إلي تجسد إبليس يوم بدر واغرائه المشركين بالحرب ووعده إياهم بالنصر .
وأما الثالث وهو قوله تعالي ( وخلق لكم من انفسكم ازواجاً ) فلا تنافي حصول الزوجية من جنس آخر كما هو الحال في سورة الرحمن من اثباتها حصول الزوجية من الحور العين في دار الآخرة قال تعالي ( ولهم فيها ازواج مطهرة وهم فيها خالدون ) وقال ( وكذلك وزوجناهم بحور عين ) 54 | الدخان فالآية محمولة علي الغالب الأكثر وإلا فالنبي عيسي مثله مثل آدم خلقه من تراب من دون أن يكون لمريم زوج ، وقال تعالي ( وشاركهم في الاموال والأولاد وعدم ) 64 | الاسراء وقد ورد أن من لم يسم عند وطي خليلته وزوجته شاركه الشيطان في تكوين نطفة ولده وكان ولده شرك شيطان مما يدل علي نحو مناسبة في مناكحة الجنسين . كما هو مفاد للآية . وقد يشير إليه قوله ( ويوم يحشرهم جميعاً يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الانس ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا ) 128 | الانعام .
هذا مع أن قد اشارت الروايات الي أن نسل الانبياء والاوصياء طاهر مطهر لم ينسل من حرام وتحريم نكاح الاخوات هو تشريع في كل الشرايع السماوية كما هو الحال في تحريم نكاح الامهات فلم يكن لولد آدم أن ينكحوا أمهم حواء ، وأن هذا التحريم حكم فطري فطر الله عليه الحيوانات فضلا عن بني آدم وهناك من الوقائع والحوادث في الحيوانات المعروفة ما يشهد بوجود هذه الفطرة في الحيوانات .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.